Loading...

#سوال_1864_ برای فردی که به خاطر سِحر از نزدیکی با همسر خود بازگرفته شده است چه راهکاری در روایات آمده است؟



✅پاسخ : به روایت زیر توجه فرمایید :


1⃣اسحاق صحاف گوید: امام کاظم علیه السلام به من فرمود : ای صحاف! گفتم : بله ای پسر رسول اللَّه، فرمود : آیا تو (به علت سحر) از همسر خود باز گرفته شده ای؟ (نمی توانی سراغ او بروی؟) گفتم : بله ای فرزند رسول اللَّه! سه سال است گرفتارم و با هر دوائی معالجه کرده‌ام و به اللَّه قسم سودی برایم نداشته است. امام فرمود : ای صحاف! چرا مرا خبر ندادی و به من نگفتی؟ گفتم : ای فرزند رسول اللَّه! به اللَّه قسم بر من مخفی نیست که همانا فرج و گشایش هر چیزی نزد شما هست اما من از شما خجالت کشیدم (که این موضوع را مطرح کنم). امام فرمود : ای صحاف! شخصی که مورد #سحر واقع شده و از همسر خود باز گرفته شده چه جای دارد که حیاء مانع او شود؟ آگاه باش که من اراده نمودم که گره کارت را باز کنم. بگو :

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِیم
أَذْرَأْتُکُمْ أَیُّهَا السَّحَرَةُ عَنْ فُلَانِ بْنِ فُلَانَةَ بِاللَّهِ الَّذِی قالَ لِإِبْلِیسَ اخْرُجْ مِنْها مَذْؤُماً مَدْحُوراً اخْرُجْ مِنْهَا فَما یَکُونُ لَکَ أَنْ تَتَکَبَّرَ فِیها فَاخْرُجْ إِنَّکَ مِنَ الصَّاغِرِینَ أَبْطَلْتُ عَمَلَکُمْ و رَدَدْتُ عَلَیْکُمْ و نَقَضْتُهُ بِإِذْنِ اللَّهِ الْعَلِیِّ الْأَعْلَی الْأَعْظَمِ الْقُدُّوسِ الْعَزِیزِ الْعَلِیمِ الْقَدِیمِ رَجَعَ سِحْرُکُمْ کَمَا لا یَحِیقُ الْمَکْرُ السَّیِّئُ إِلَّا بِأَهْلِهِ کَمَا بَطَلَ کَیْدُ السَّحَرَةِ حِینَ قَالَ اللَّهُ تَعَالَی لِمُوسَی صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَیْهِ أَلْقِ عَصاکَ فَإِذا هِیَ تَلْقَفُ ما یَأْفِکُونَ فَوَقَعَ الْحَقُّ و بَطَلَ ما کانُوا یَعْمَلُونَ بِإِذْنِ اللَّهِ أُبْطِلُ سَحَرَةَ فِرْعَوْنَ
أَبْطَلْتُ عَمَلَکُمْ أَیُّهَا السَّحَرَةُ وَ نَقَضْتُهُ عَلَیْکُمْ بِإِذْنِ اللَّهِ الَّذِی أَنْزَلَ و لا تَکُونُوا کَالَّذِینَ نَسُوا اللَّهَ فَأَنْساهُمْ أَنْفُسَهُمْ وَ بِالَّذِی قَالَ و لَوْ نَزَّلْنا عَلَیْکَ کِتاباً فِی قِرْطاسٍ فَلَمَسُوهُ بِأَیْدِیهِمْ لَقالَ الَّذِینَ کَفَرُوا إِنْ هذا إِلَّا سِحْرٌ مُبِینٌ وَ قالُوا لَوْ لا أُنْزِلَ عَلَیْهِ مَلَکٌ وَ لَوْ أَنْزَلْنا مَلَکاً لَقُضِیَ الْأَمْرُ ثُمَّ لا یُنْظَرُونَ و لَوْ جَعَلْناهُ مَلَکاً لَجَعَلْناهُ رَجُلًا و لَلَبَسْنا عَلَیْهِمْ ما یَلْبِسُونَ وَ بِإِذْنِ اللَّهِ الَّذِی أَنْزَلَ فَأَکَلا مِنْها فَبَدَتْ لَهُما سَوْآتُهُما فَأَنْتُمْ تَتَحَیَّرُونَ و لَا تَتَوَجَّهُونَ بِشَیْءٍ مِمَّا کُنْتُمْ فِیهِ وَ لَا تَرْجِعُونَ إِلَی شَیْءٍ مِنْهُ أَبَداً قَدْ بَطَلَ بِحَمْدِ اللَّهِ عَمَلُکُمْ وَ خَابَ سَعْیُکُمْ وَ وَهَنَ کَیْدُکُمْ مَعَ مَنْ کَانَ ذَلِکَ مِنَ الشَّیَاطِینِ إِنَّ کَیْدَ الشَّیْطانِ کانَ ضَعِیفاً غَلَبْتُکُمْ بِإِذْنِ اللَّهِ وَ هَزَمْتُ کَثْرَتَکُمْ بِجُنُودِ اللَّهِ وَ کَسَرْتُ قُوَّتَکُمْ بِسُلْطَانِ اللَّهِ و سَلَّطْتُ عَلَیْکُمْ عَزَائِمَ اللَّهِ عَمِیَ بَصَرُکُمْ وَ ضَعُفَتْ قُوَّتُکُمْ و انْقَطَعَتْ أَسْبَابُکُمْ وَ تَبَرَّأَ الشَّیْطَانُ مِنْکُمْ بِإِذْنِ اللَّهِ الَّذِی أَنْزَلَ کَمَثَلِ الشَّیْطانِ إِذْ قالَ لِلْإِنْسانِ اکْفُرْ فَلَمَّا کَفَرَ قالَ إِنِّی بَرِیءٌ مِنْکَ إِنِّی أَخافُ اللَّهَ رَبَّ الْعالَمِینَ فَکانَ عاقِبَتَهُما أَنَّهُما فِی النَّارِ خالِدَیْنِ فِیها و ذلِکَ جَزاءُ الظَّالِمِینَ وَ أَنْزَلَ إِذْ تَبَرَّأَ الَّذِینَ اتُّبِعُوا مِنَ الَّذِینَ اتَّبَعُوا وَ رَأَوُا الْعَذابَ و تَقَطَّعَتْ بِهِمُ الْأَسْبابُ وَ قالَ الَّذِینَ اتَّبَعُوا لَوْ أَنَّ لَنا کَرَّةً فَنَتَبَرَّأَ مِنْهُمْ کَما تَبَرَّؤُا مِنَّا کَذلِکَ یُرِیهِمُ اللَّهُ أَعْمالَهُمْ حَسَراتٍ عَلَیْهِمْ وَ ما هُمْ بِخارِجِینَ مِنَ النَّارِ بِإِذْنِ اللَّهِ الَّذِی لا إِلهَ إِلَّا هُوَ الْحَیُّ الْقَیُّومُ لا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَ لا نَوْمٌ لَهُ ما فِي السَّماواتِ و ما فِي الْأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ ما بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَ ما خَلْفَهُمْ وَ لا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِما شاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّماواتِ وَ الْأَرْضَ وَ لا يَؤُدُهُ حِفْظُهُما وَ هُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِیمُ إِنَّ إِلهَكُمْ لَواحِدٌ رَبُّ السَّماواتِ و الْأَرْضِ وَ ما بَيْنَهُما وَ رَبُّ الْمَشارِقِ إِنَّا زَيَّنَّا السَّماءَ الدُّنْيا بِزِينَةٍ الْكَواكِبِ و حِفْظاً مِنْ كُلِّ شَيْطانٍ مارِدٍ لا يَسَّمَّعُونَ إِلَى الْمَلَإِ الْأَعْلى وَ يُقْذَفُونَ مِنْ كُلِّ جانِبٍ دُحُوراً وَ لَهُمْ عَذابٌ واصِبٌ إِلاَّ مَنْ خَطِفَ الْخَطْفَةَ فَأَتْبَعَهُ شِهابٌ ثاقِبٌ


✅ ادامه دعا در پست بعد می آید :

إِنَّ فی خَلْقِ السَّماواتِ و الْأَرْضِ و اخْتِلافِ اللَّیْلِ و النَّهارِ لَآیاتٍ لِأُولِی الْأَلْبابِ و ما أَنْزَلَ اللَّهُ مِنَ السَّماءِ مِنْ ماءٍ فَأَحْيا بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِها و بَثَّ فِيها مِنْ كُلِّ دَابَّةٍ و تَصْرِيفِ الرِّياحِ وَ السَّحابِ الْمُسَخَّرِ بَيْنَ السَّماءِ و الْأَرْضِ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ إِنَّ رَبَّکُمُ اللَّهُ الَّذِی خَلَقَ السَّماواتِ و الْأَرْضَ فی سِتَّةِ أَیَّامٍ ثُمَّ اسْتَوى عَلَى الْعَرْشِ يُغْشِي اللَّيْلَ النَّهارَ يَطْلُبُهُ حَثِيثاً و الشَّمْسَ و الْقَمَرَ وَ النُّجُومَ مُسَخَّراتٍ بِأَمْرِهِ أَلا لَهُ الْخَلْقُ و الْأَمْرُ تَبارَكَ اللَّهُ رَبُّ الْعالَمِينَ هُوَ اللَّهُ الَّذِی لا إِلهَ إِلَّا هُوَ عالِمُ الْغَیْبِ و الشَّهادَةِ هُوَ الرَّحْمنُ الرَّحِيمُ هُوَ اللَّهُ الَّذِي لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ سُبْحانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُون
هُوَ اللَّهُ الْخالِقُ الْبارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الْأَسْماءُ الْحُسْنى يُسَبِّحُ لَهُ ما فِي السَّماواتِ و الْأَرْضِ و هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ مَنْ أَرَادَ فُلَانَ بْنَ فُلَانَةَ بِسُوءٍ مِنَ الْجِنِّ و الْإِنْسِ أَوْ غَیْرِهِمْ بَعْدَ هَذِهِ الْعُوذَةِ جَعَلَهُ اللَّهُ مِمَّنْ وَصَفَهُمْ فَقَالَ أُولئِکَ الَّذِینَ اشْتَرَوُا الضَّلالَةَ بِالْهُدى فَما رَبِحَتْ تِجارَتُهُمْ و ما كانُوا مُهْتَدِين
مَثَلُهُمْ كَمَثَلِ الَّذِي اسْتَوْقَدَ ناراً فَلَمَّا أَضاءَتْ ما حَوْلَهُ ذَهَبَ اللَّهُ بِنُورِهِمْ و تَرَكَهُمْ فِي ظُلُماتٍ لا يُبْصِرُونَ صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لا يَرْجِعُون
جَعَلَهُ اللَّهُ مِمَّنْ قَالَ و مَثَلُ الَّذِینَ کَفَرُوا کَمَثَلِ الَّذِی یَنْعِقُ بِما لا یَسْمَعُ إِلَّا دُعاءً و نِداءً صُمٌّ بُکْمٌ عُمْیٌ فَهُمْ لا یَعْقِلُونَ جَعَلَهُ اللَّهُ مِمَّنْ قَالَ و مَنْ یُشْرِکْ بِاللَّهِ فَکَأَنَّما خَرَّ مِنَ السَّماءِ فَتَخْطَفُهُ الطَّيْرُ أَوْ تَهْوِي بِهِ الرِّيحُ في مَكانٍ سَحِيق
جَعَلَهُ اللَّهُ مِمَّنْ قالَ مَثَلُ ما یُنْفِقُونَ فی هذِهِ الْحَیاةِ الدُّنْیا كَمَثَلِ رِيحٍ فِيها صِرٌّ أَصابَتْ حَرْثَ قَوْمٍ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ فَأَهْلَكَتْهُ و ما ظَلَمَهُمُ اللَّهُ و لكِنْ أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ جَعَلَهُ اللَّهُ مِمَّنْ قَالَ کَمَثَلِ صَفْوانٍ عَلَیْهِ تُرابٌ فَأَصابَهُ وابِلٌ فَتَرَكَهُ صَلْداً لا يَقْدِرُونَ عَلى شَيْءٍ مِمَّا كَسَبُوا و اللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الْكافِرِين
جَعَلَهُ اللَّهُ مِمَّنْ قَالَ و مَثَلُ کَلِمَةٍ خَبِیثَةٍ کَشَجَرَةٍ خَبِيثَةٍ اجْتُثَّتْ مِنْ فَوْقِ الْأَرْضِ ما لَها مِنْ قَرارٍ يُثَبِّتُ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا و في الْآخِرَةِ و يُضِلُّ اللَّهُ الظَّالِمِينَ و يَفْعَلُ اللَّهُ ما يَشاءُ
أَ لَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ بَدَّلُوا نِعْمَتَ اللَّهِ كُفْراً وَ أَحَلُّوا قَوْمَهُمْ دارَ الْبَوارِ جَهَنَّمَ يَصْلَوْنَها و بِئْسَ الْقَرارُ
جَعَلَهُ اللَّهُ مِمَّنْ قالَ مَثَلُ الَّذِینَ کَفَرُوا بِرَبِّهِمْ أَعْمالُهُمْ كَسَرابٍ بِقِيعَةٍ يَحْسَبُهُ الظَّمْآنُ ماءً حَتَّى إِذا جاءَهُ لَمْ يَجِدْهُ شَيْئاً و وَجَدَ اللَّهَ عِنْدَهُ فَوَفَّاهُ حِسابَهُ و اللَّهُ سَرِيعُ الْحِساب
أَوْ كَظُلُماتٍ في بَحْرٍ لُجِّيٍّ يَغْشاهُ مَوْجٌ مِنْ فَوْقِهِ مَوْجٌ مِنْ فَوْقِهِ سَحابٌ ظُلُماتٌ بَعْضُها فَوْقَ بَعْضٍ إِذا أَخْرَجَ يَدَهُ لَمْ يَكَدْ يَراها و مَنْ لَمْ يَجْعَلِ اللَّهُ لَهُ نُوراً فَما لَهُ مِنْ نُورٍ
اللَّهُمَّ فَأَسْأَلُکَ بِصِدْقِکَ و عِلْمِکَ و حُسْنِ أَمْثَالِکَ و بِحَقِّ مُحَمَّدٍ و آلِهِ مَنْ أَرَادَ فُلَاناً بِسُوءٍ أَنْ تَرُدَّ کَیْدَهُ فی نَحْرِهِ و تَجْعَلَ خَدَّهُ الْأَسْفَلَ و تُرْکِسَهُ لِأُمِّ رَأْسِهِ فی حَفِیرَةٍ إِنَّکَ عَلی کُلِّ شَیْءٍ قَدِیرٌ وَ ذَلِکَ عَلَیْکَ یَسِیرٌ وَ ما کَانَ ذلِکَ عَلَی اللَّهِ بِعَزِیزٍ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ صلی الله علیه و آله و السَّلَامُ عَلَیْهِمْ و رَحْمَةُ اللَّهِ وَ بَرَکَاتُهُ

سپس (آیات فوق را) بر تربت امام حسین صلوات اللَّه علیه نیز قرائت می کنی و آن را (با قرائت سوره قدر) مهر می کنی و بر فرد سحر شده آویزان می کنی و می گویی:

هُوَ اللَّهُ الَّذِی أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدی و دِینِ الْحَقِّ لِیُظْهِرَهُ عَلَی الدِّینِ کُلِّهِ و لَوْ کَرِهَ الْمُشْرِکُونَ و کَفی بِاللَّهِ شَهِیداً و بَطَلَ ما کانُوا یَعْمَلُونَ فَغُلِبُوا هُنالِکَ و انْقَلَبُوا صاغِرین

📚طبّ الأئمة ص۴۵


✅ به جای (فلان) نام شخص و به جای (فلانة) نام مادرش گفته می شود.

لینک کانال

نظرات (0)

...
نام۱۵ اردیبهشت ۱۳۹۹